responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 134
42- بِالْبَأْساءِ: الفقر. وهو البؤس وَالضَّرَّاءِ: البلاء.
43- فَلَوْلا إِذْ جاءَهُمْ بَأْسُنا تَضَرَّعُوا أي فهلّا إذ جاءهم بأسنا.
44- أَخَذْناهُمْ بَغْتَةً فجأة وجهرة، معاينة.
فَإِذا هُمْ مُبْلِسُونَ يائسون ملقون بأيديهم.
45- فَقُطِعَ دابِرُ الْقَوْمِ أي آخرهم. كما يقال: اجتثّ أصلهم.
46- يَصْدِفُونَ يعرضون. يقال: صدف عني وصد، أي أعرض.
53- وَكَذلِكَ فَتَنَّا بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ أي ابتلينا بعضا ببعض.
55- نُفَصِّلُ الْآياتِ أي نأتي بها متفرّقة شيئا بعد شيء، ولا ننزلها جملة.
58- قُلْ لَوْ أَنَّ عِنْدِي ما تَسْتَعْجِلُونَ بِهِ من عقوبة الله. لَقُضِيَ الْأَمْرُ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ أي لعجّلته لكم فأنقضي ما بيننا.
60- جَرَحْتُمْ بِالنَّهارِ أي كسبتم ثُمَّ يَبْعَثُكُمْ فِيهِ أي يبعثكم في النهار من نومكم.
لِيُقْضى أَجَلٌ مُسَمًّى: الموت.
65- عَذاباً مِنْ فَوْقِكُمْ: الحجارة والطوفان. أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ: الخسف. أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعاً: من الالتباس عليكم حتى تكونوا شيعا، أي فرقا مختلفين. وَيُذِيقَ بَعْضَكُمْ بَأْسَ بَعْضٍ:
بالقتال والحرب.
67- لِكُلِّ نَبَإٍ أي خبر مُسْتَقَرٌّ. أي غاية.

اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 134
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست